الخميس، 19 مارس 2020

عاصفة شمسية تضرب الأرض في اليوم الأول من الربيع . . .

لاحظ المتنبئون بطقس الفضاء سيلا من الرياح الشمسية القادمة نحونا، والتي يمكن أن تضرب الأرض في 19 مارس، اليوم الأول من الربيع.


وقال العلماء إن الرياح الشمسية يمكن أن تؤدي إلى الشفق القطبي في نصف الكرة الشمالي. وينبع تيار الجسيمات من الشمس من حفرة صغيرة على سطح الشمس، ما يسمح للرياح باختراق النظام الشمسي والانتقال إلى أعماقه.

وذكر موقع Space Weather للتنبؤات الكونية: "من المنتظر أن يضرب تيار صغير من الرياح الشمسية المجال المغناطيسي للأرض في 19 مارس، ما قد يتسبب في حدث الشفق حول الدائرة القطبية الشمالية. وتتدفق المادة الغازية من ثقب مفتوح حديثا في الغلاف الجوي للشمس".

ويحدث الشفق القطبي عندما تضرب الجسيمات الشمسية الغلاف الجوي، وعندما تضرب الجزئيات المشحونة القادمة من الشمس الذرات في الغلاف الجوي للأرض، الذي يتكون من غازات مختلفة مثل الأوكسيجين والنيتروجين، فيتم استثارة تلك الذرات لتعطي ألوانا مختلفة باختلاف درجات ارتفاعها.

ومع ذلك، لاحظ العلماء أيضا أن عواقب العاصفة الشمسية وطقس الفضاء يمكن أن يمتد إلى ما وراء الأضواء الشمالية أو الجنوبية، حيث يمكن للرياح الشمسية أن تسخن الغلاف الجوي الخارجي للأرض، مما يتسبب في تمدده.

ويمكن أن يؤثر ذلك على الأقمار الصناعية في المدار ، مما قد يؤدي إلى نقص في نظام الملاحة GPS وإشارة الهاتف المحمول.

ويحمي المجال المغناطيسي للأرض البشر من وابل الإشعاع الذي يأتي من البقع الشمسية، لكن العواصف الشمسية يمكن أن تؤثر على التكنولوجيا القائمة على الأقمار الصناعية.

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي زيادة الجسيمات إلى تيارات عالية في الغلاف المغناطيسي، والتي يمكن أن تؤدي إلى كهرباء أعلى من المعتاد في خطوط الطاقة، ما يؤدي إلى انفصال المحولات الكهربائية ومحطات الطاقة وفقدان الطاقة.

ونادرا ما يحدث هذا، وكان آخرها، عندما جاءت أكبر عاصفة شمسية تشل التكنولوجيا في عام 1859، ووقع تسجيل ارتفاع قوي جدا في الكهرباء خلال ما يعرف الآن باسم "حدث كارينغتون"، لدرجة أن أنظمة التلغراف انهارت في جميع أنحاء أوروبا.

كما وردت تقارير عن اشتعال النيران في بعض المباني نتيجة زيادة الكهرباء.

المصدر:إكسبرس

هادئة تنام عمّان - تواجه كورونا بالالتزام - وتبقى قوية . . .











لماذا لا يذرف الأطفال حديثو الولادة دموعا عند البكاء؟ ؟ ؟

من المعروف أن الأطفال حديثي الولادة يبكون كثيرا، وقد يلاحظ الجميع أن ذلك البكاء عادة ما يكون دون دموع.

وقد يحدث هذا البكاء الشديد حتى بعد أن تتأكد من أن الطفل ليس جائعا ولا عطشانا ولا مريضا، وأن حفاظته نظيفة، لذلك قد يذهب البعض إلى القول إن ذلك البكاء الخالي من الدموع قد يكون من باب التظاهر.

ولكن الأمر ليست له علاقة بالقدرات العالية للأطفال على التمثيل، ففي الواقع، من الطبيعي ألا يذرف الأطفال دموعا خلال الأشهر القليلة الأولى من حياتهم، وفقا لطبيبة الأطفال، تانيا ريمر ألتمان.

وتوضح ألتمان، أن معظم الأطفال يبدأون بالبكاء بعد نحو أسبوعين من ولادتهم، لكن بعض الأطفال الصغار قد يستغرقون وقتا أطول لتطوير قنوات الدموع، عادة في عمر شهرين.

وتقول ألتمان إن الأمر متعلق بغدد موجودة تحت الجفن العلوي تنتج الدموع لتليين العين.

وأشارت طبيبة العيون الدكتورة فيليبا شروود لماميا: "إنها بالضبط تشبه السحابة التي تمطر، ثم تنزل الدموع فوق العين، وهناك نظام تصريف (القناة المسيلة للدموع) في الزاوية الداخلية للعين، تنزل إلى الأنف".

وأضافت لماميا أن "الكمية التي نبكيها بالفعل تعتمد على مدى جودة نظام التصريف، مقارنة بكمية الدموع التي تنتجها الغدد".

ولكن، لأن الأطفال حديثي الولادة لا يملكون هذه الغدد المسيلة للدموع، فإنهم لا ينتجون كمية عادية من الدموع في الأسابيع القليلة الأولى من حياتهم، نظرا لأن غددهم لم تتطور تماما بعد.

ويقول الأطباء إنهم "لا يعرفون لماذا يولد الأطفال من دون هذه الوظيفة".

المصدر: ميرور

الجمعة، 28 فبراير 2020

المسيرة الأسبوعية في قرية كفر قدوم قضاء قلقيلية . . .

  إصابات بينها فتى " 15 عاما" 

بشظايا الرصاص الحي . . .

 خلال المواجهات مع قوات الاحتلال

 التي قمعت المسيرة الأسبوعية

في قرية كفر قدوم قضاء قلقيلية . . .